أشاد عميد الملتقيات بعاصمة التيتري، الشيخ محفوظ علواني، بما تضمنته شهادة المسرحي رابية، كون أن القصيدة البيوغرافية هي أحسن وسيلة للتأريخ، جازما بأن تاريخ المسرح بهذه الولاية يعود إلى العشرينيات أي ما بين سنتي 1912 و1913، مقترحا تخصيص ملتقى وطني يعنى بدراسة هذه الشخصية البارزة والمغمورة.